طلبة المدرسة العليا للتكنولوجيا يحلون ضيوفا على جماعة العيون             المصادقة بالاجماع على جدول أعمال الدورة العادية لشهر اكتوبر 2023 لجماعة بوكراع             جماعة العيون تتبرع بمليوني درهم لفائدة ضحايا الزلزال             الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يضع نظاما لا ماديا لمراقبة حياة مؤمنيه             مجلس جهة العيون الساقية الحمراء يعلن عن تبرعه ب 20 مليون درهم لصندوق تدبير آثار الزلزال             ولد الرشيد يستقبل وفدا ديبلوماسي و ملحقين عسكريين عن السفارة الفرنسية بالرباط             السيد رونالد بيدروس يكشف عن القائمة النهائية للمنتخب الوطني لكرة القدم النسوية المشاركة في كأس العالم            أكتب وكفى لسفيان البرنوسي تفوز بدرع الإقامات الفنية            اللهم هون على عبادك المستضعفين             الدخول المدرسي            ميسي أفضل لاعب لسنة 2021            الرجاء بطل كاس محمد السادس            النصيري يزين تشكيلة الأسبوع الأول لدوري الأبطال            تعزية في وفاة المرحوم بإذن ربه الدكتور محمد طلال            جماهير تشيلسي ترحب بحكيم زياش            كورونا يغرق اللعبة الشعبية الأولى           

جديد الصحراء TV

المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية يباشر استعدادات لكأس العالم باستراليا


بالفيديو.. مدير مهرجان السمارة للكوميديا الحسانية.. الدورة 7 للمهرجان ستعرف مشاركة وزانة لأسماء كوميدية من داخل المغرب وخارجه


بالفيديو.. تصريح سيدي محمد ولد الرشيد عقب التوقيع على اتفاقية التوأمة بين مدينة العيون وبلدية بويبلو ليبري البيروفية

 
أدسنس
 
كاريكاتير و صورة

السيد رونالد بيدروس يكشف عن القائمة النهائية للمنتخب الوطني لكرة القدم النسوية المشاركة في كأس العالم
 
البحث بالموقع
 
نتائج استطلاع الرأي
صوتو على جائزة أفضل رياضي ورياضية بالصحراء من خلال الأسماء التالية :
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
رياضة

الكاف يختار المغرب لإستضافة نهائيات كاس إفريقيا 2025


المنتخب المغربي يرتقي الى مركز جديد في تصنيف فيفا

 
اشطاري

طلبة المدرسة العليا للتكنولوجيا يحلون ضيوفا على جماعة العيون


جماعة العيون تتبرع بمليوني درهم لفائدة ضحايا الزلزال

 
صحافة

بلاغ حول تواتر صدور أحكام مثيرة ضد مؤسسات وصحافيين


انتخاب محتات الرقاص رئيسا جديد لفدرالية الناشرين

 
كأس العالم للسيدات 2023

المنتخب الوطني النسوي يصنع التاريخ بتأهله للدور الثاني لكأس العالم

 
 

حرب أسعار النفط تهز العالم


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 24 يناير 2016 الساعة 03 : 12



جديد الصحراء: متابعة

 

الكل يخسر بشكل أو بآخر في معركة أسعار النفط التي تهز الاقتصاد العالمي، لكن بالنسبة للرياض هي معركة دفاعية لتحصين المملكة في المواجهة المصيرية الراهنة.

من يراقب التاريخ المعاصر لمنطقة الشرق الأوسط والخليج يتضح له وجود صلة بين تقلبات أسعار النفط واندلاع الحروب أو تفاقم النزاعات. ومن يتابع تطور سوق الطاقة منذ 2010 إلى اليوم يستنتج الخلفية الجيوسياسية للصراعات حول الطاقة وأسعارها، ومن البديهي أن الخط الانحداري لسعر الخام ستكون له تداعياته الاقتصادية والسياسية، وربما العسكرية لارتباطه ببلورة المشهد الإستراتيجي في الشرق الأوسط وانعكاسات ذلك على موازين القوى الدولية.

من يكسب ومن يخسر في هذا التجاذب المندرج في سياق اللعبة الكبرى الجديدة للقرن الحالي والممتدة من شرق المتوسط والخليج إلى البحر الأسود؟ كيف تدير المملكة العربية السعودية هذا الصراع للحفاظ على مصالحها وحلفائها؟

منذ بداية هذا العام خسرت الأسواق العالمية ما يقارب 10 بالمئة من قيمتها بسبب تضافر عوامل تباطؤ النمو، وانهيار أسعار البترول الخام بالإضافة إلى النقص الحاد في السيولة. ولا يستبعد أكثر من مراقب احتمال حدوث أزمة نقدية ومالية شبيهة بأزمة العام 2008 التي لا تزال آثارها ماثلة إلى اليوم. وفي هذا الإطار وصل سعر برميل الخام إلى حوالي 27 دولارا يوم الأربعاء 20 يناير الحالي أي بتراجع مقداره 75 بالمئة بالقياس لأسعار العام 2014. ومما لا شك فيه أن هذا الانهيار في الأسعار يتصل بالوضع الاقتصادي المتدهور بشكل عام، وكذلك بوجود وفرة في العرض تتجاوز ثلاثة ملايين برميل، وهي معرضة للتزايد بعد رفع العقوبات عن إيران واستمرار ضخ النفط الصخري. وما يدفع الأمور نحو التفاقم عدم وجود تفاهمات بين المنتجين من داخل أوبك وخارجها، مما يترك مسار السوق سيد اللعبة بغياب آليات ضبط وتوجيه. ويتبارى أكثر من طرف ومن دولة في تحميل المملكة العربية السعودية المسؤولية مع الافتراض أن أصحاب القرار في الرياض يتمسكون بعدم تخفيض حصتهم في السوق مما يؤدي إلى استمرار انخفاض الأسعار، وذلك ليس فقط لأسباب تتعلق بالتنافسية والحفاظ على الموقع الريادي في سوق الطاقة، بل كذلك لدواع جيوإستراتيجية في مواجهة إيران وروسيا بشكل مباشر، والولايات المتحدة الأميركية بشكل عابر.

لهذه المقاربة مبرراتها ومسوّغاتها ولقواعد السوق أحكامها ومنطقها، لكن تاريخ المملكة العربية السعودية في تأمين استقرار سوق الطاقة وتدفق النفط نحو الأسواق وميزات نفطها وقلة كلفة استخراجه تدفعنا للتأكيد بأن الرياض تدافع عن مصالحها بكفاءة، وإذا كان ذلك يحرج أو يزعج خصومها أو منافسيها فهو لا يصنف بمثابة استهداف مقصود بل اختبار قوة للحفاظ على المصالح في نطاق لعبة تنافسية لا ترحم. وإذا أسهم التجاذب في تحسين الوضع الإستراتيجي للمملكة ولمن يقفون في نفس صفها من سوريا إلى اليمن، لا يعتبر ذلك خروجا عن المألوف في منطق الصراعات.

للتذكير تقلبت أسعار النفط وفق التطورات الجيوسياسية، وحصلت الصدمة الأولى البترولية إثر الحرب العربية الإسرائيلية في عام 1973 وحينها ارتفع سعر النفط أربع مرات ليصل إلى 16 دولارا للبرميل، ثم حلت الصدمة الثانية مع الثورة الإيرانية سنة 1979 ووصل السعر إلى حوالي 40 دولارا. بعدها قامت الحرب العراقية الإيرانية وهبط السعر إلى سبعة دولارات في 1986. وأعطى البعض تفسيرا لذلك إذ كان وراء الانخفاض اتفاق أميركي – سعودي لإنهاك الاتحاد السوفييتي السابق اقتصاديا ضمن آخر جولات الحرب الباردة. بيد أن توافق واشنطن والرياض لم يكن على طول الخط بالرغم من ديمومة اتفاق كوينسي، وكانت الولايات المتحدة مستفيدة دائما من تدوير فائض عائدات النفط في تمويل صفقات ضخمة لصادراتها التجارية والعسكرية نحو الدول العربية في الخليج (بعد حرب الخليج الثانية في 1991 بلغ مجمل استفادة واشنطن من رساميل الخليج 55 مليار دولار).

ما بين نزع التغطية الذهبية عن الدولار في 1971 وارتفاع سعر النفط حتى 2009 بقيت العلاقة متينة بين واشنطن والرياض في سوق الطاقة مع احترام اتفاق كوينسي المرتكز على التبادل بين الأمن والنفط. لكن منذ إنتاج النفط الصخري حيث كانت واشنطن في 2010 بصدد انتزاع الموقع الأول في إنتاج البترول من المملكة العربية السعودية، بدأ الحذر بين الجانبين، وفي الأسابيع المقبلة ستبدأ واشنطن بتصدير النفط إلى الخارج مما يعني استغناءها الكامل عن الطاقة الآتية من الخليج ويرتبط الأمر بإستراتيجية انكفائها عن الشرق الأوسط وإعطاء الأولوية لآسيا والمحيط الهادئ، وكل ما سبق يبرر السياسة المستقلة والجريئة التي تتبعها الرياض استباقا ومواكبة لهذا التحول.

لكن ليس من المنطقي تحميل الرياض لوحدها مسؤولية انهيار الأسعار، إذ لو افترضنا حصول اتفاق ضمن منظمة أوبك فهذا لا يفي بغرض رفع الأسعار حيث لا تنتج أوبك أكثر من 40 بالمئة من الإنتاج العالمي، وتعتبر روسيا والولايات المتحدة من كبار المنتجين من خارج المنظمة. من هنا كان يشك البعض في خريف 2014 أن سياسة الرياض منسقة مع واشنطن بهدف تحجيم طموحات فلاديمير بوتين واستهداف الاقتصاد الروسي، لكن ليس من إثبات على هذا الأمر ويصر أصحاب نظرية المؤامرة على تصريحات قديمة جدا لوزير النفط السعودي الأسبق، أحمد زكي يماني، عن دور واشنطن المحوري في تحديد الأسعار في فترة سابقة.

هذه المرة الإدارة السعودية لحرب الأسعار تبدو مستقلة ولخدمة المصالح السعودية في المقام الأول. وبعض من ينزعج من المنحى الحالي للسياسة الهجومية السعودية (من اليمن إلى قطع العلاقات مع طهران) يهلل لمتاعب المملكة وخطواتها التقشفية ويعتبر أنها خسرت حرب الأسعار لأن اقتصادها، الذي يعتمد على النفط بنسبة كبيرة، أخذ يتضرر. لكن خبراء عالميين موثوقين ومنهم الفرنسي باتريك أرتيس (مدير أبحاث ودراسات ناتيكسيز) يؤكدون أنه باستثناء السعودية القادرة على تحمل الصدمة (بسبب حجم احتياطها النقدي) فإن باقي الدول المنتجة مثل روسيا والجزائر وإيران والعراق ونيجيريا وفنزويلا تعاني من متاعب نقدية ملموسة، ويمكن أن تتأثر ثلث الشركات المنتجة للنفط الصخري في الولايات المتحدة وتضطر للخروج من الأسواق لعدم القدرة على تحمّل المزيد من الخسائر (مصادر أميركية تقول إنه جرى بدء تجاوز عقبة تخفيض سعر النفط، عبر خفض بواسطة التكنولوجيا لتكلفة استخراج النفط الصخري، ليتناسب مع سعر النفط الحالي ويصبح ذا جدوى).

ويبدو أنّ هذه الحرب مستمرة وقد تقود أسعار النفط إلى ما دون العشرين دولارا للبرميل. عدا الخشية من وضع السوق تبرز الخشية من مفاعيل التوتر بين الرياض وطهران، إذ تمتلك السعودية مع إيران، مخزونات تصل إلى 400 مليار برميل، ومعظم تلك الكميات موجودة في حقول قريبة من مضيق هرمز الذي يمكن لأي مواجهة بينهما أن تؤدي إلى تعطيل الملاحة فيه وقطع إمدادات نفطية تقدر بـ17 مليون برميل يوميا عن الأسواق العالمية، ما يعني أن المواجهة بين البلدين يفترض أن تشعل قلق الأسواق العالمية. ويرى محللون أن هناك أكثر من سبب لثبات الأسعار وعدم تأثرها بما يحصل، لأن المواجهة بين البلدين لن تصل على الأرجح إلى مستوى الصراع العسكري المباشر، وفي مطلق الأحوال هناك بدائل تتمثل في كميات النفط الصخري الهائلة المنتجة بأميركا والغرب، إلى جانب كثرة المعروض من النفط في الأسواق.

مما لا شك فيه أن المملكة العربية السعودية تعاني من تداعيات انهيار سعر النفط الخام، لكن احتياطها النقدي سيمكنها من تجاوز مرحلة الخطر عبر إرشاد الإنفاق وتنويع المداخيل وخصخصة جزئية لبعض الشركات. أما منافسو المملكة وأولهم إيران فإن الطريق سيكون طويلا أمامهم للتوسع وتطوير صناعة النفط والغاز، وربما يأخذ ذلك عشر سنوات. ومن ناحية حسابية بددت خسائر قطاع النفط في العامين الماضيين الآمال التي علقت على الإفراج عن الأصول الإيرانية ورفع العقوبات بشكل عام. وعلى صعيد آخر تبرز الآثار السلبية على الاقتصاد الروسي، لكن عناد موسكو في رفض أي تنسيق مع أوبك لا يسهل رفع الأسعار.








أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هيومن رايتس ووتش: الشرطة البلغارية تعامل المهاجرين معاملة سيئة

حملة تضامنية عالمية مع المعطلين الصحراويين المضربين عن الطعام

البرلمان الأوروبي يرفض توسيع مهام بعثة "المينورسو" بالصحراء

جولة في اخبار الصحف

حرب أسعار النفط تهز العالم

جولة في اخبار الصحف

إعلان مراكش لحقوق الأقليات يدعو إلى المساواة بين البشر والتصدي لازدراء الأديان

بعد أوامر الملك بمواجهة الجفاف…الحكومة تخصص حوالي 6 مليار درهم لهذا الغرض

جولة في اخبار الصحف

جولة في اخبار الصحف

إنهيار أسعار النفط بعد إغراق إيران للسوق الدولية بنصف مليون برميل يومياً

حرب أسعار النفط تهز العالم

جولة في اخبار الصحف

الأزمة تدفع العاهل السعودي إلى خفض رواتب وزراء المملكة

أوروبا تستعد لشتاء صعب بسبب أزمة الغاز ولهيب أسعار فاتورة الكهرباء





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  سياسة

 
 

»  اشطاري

 
 

»  مجتمع

 
 

»  جديد الصحراء TV

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  نتائج استطلاع الرأي

 
 

»  دين ودنيا

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  ثقافة وفن

 
 

»  صحافة

 
 

»  حوادث

 
 

»  رياضة

 
 

»  النادي البلدي النسوي لكرة القدم

 
 

»  منوعات

 
 

»  أخبار وطنية

 
 

»  دولية

 
 

»  كأس العالم للسيدات 2023

 
 
أدسنس
 
استطلاع رأي
من سيفوز بالبطولة الوطنية لكرة القدم ؟

الوداد
الرجاء
ن.بركان


 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
النشرة البريدية

 
مجتمع

المصادقة بالاجماع على جدول أعمال الدورة العادية لشهر اكتوبر 2023 لجماعة بوكراع


قافلة طبية تحط الرحال بجماعة بواكراع بجهة العيون الساقية الحمراء

 
دين ودنيا

بلاغ الإدارة التقنية الوطنية


بإذن من أمير المؤمنين .. المجلس العلمي الأعلى بالرباط يختم أشغال الدورة الـ31

 
ثقافة وفن

الفنانون يشاركون في مجهودات التضامن مع ضحايا زلزال الحوز


عروض مسرحية وورشات وندوات ضمن التوطين المسرحي لفرقة مادس بالداخلة

 
سياسة

محمد عالمي : الإعتراف بسياد المغرب على صحرائه يبشر بطي ملف النزاع المفتعل


بنمسعود : الاعتراف الإسرائيلي بمغربية الصحراء يؤكد نجاعة الدبلوماسية الملكية

 
حوادث

تنسيق أمني محكم يطيح بشبكة مختصة في تنظيم عمليات الهجرة السرية بطانطان


كلميم: توقيف 11 شخصا مبحوثا عنهم على الصعيد الوطني

 
النادي البلدي النسوي لكرة القدم

النادي البلدي النسوي ينظم حفل تقديم الفريق للموسم الجديد بطريقة إحترافية

 
منوعات

مجموعة الدرهم هولدينغ تساهم في الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة على الزلزال

 
أخبار وطنية

الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يضع نظاما لا ماديا لمراقبة حياة مؤمنيه

 
دولية

رئيس سلطة منطقة نواذيبو الحرة يزور مقر القنصلية المغربية في نواذيبو للتعزية في ضحايا زلزال الحوز

 
كأس العالم لكرة القدم النسوية 2023